إنجازات منتخب الناشئين
* كأس آسيا الأولى للناشئين عام 1985 في الدوحة ..
* كأس آسيا للناشئين عام 1988 في بانكوك ..
* كأس العالم للناشئين عام 1989 ...
الخاتمه
ختاما فأن رياضة كرة القدم تبقى الرياضة المحببة للنفس التي تسقتطب من حولها الرؤى والاهتمامات بفضل
ما تتوفر عليه من عناصر التشويق وما تلامسه في وجدان الانسان من نوازع شعوريه ولا شعوريه ، عملت
مجتمعه على أن تعطي كرة القدم نكهه خاصة لا تزيدها الأيام سوى رسوخها في النفس وارتباطا بها .
ولعل خير ما يعبر عن العلاقة الحميمه بين الانسان والكره هو أن الظاهرة الكروية أخذت عند بعض الأمم أبعادا
دينيه واحطتها بهالة من التقديس والكبر لدرجة أ ملعب (ويمبلي) في لندن الذي يتسع لمائة الف متفرج أضحى
في عرف الكثير على الهواة يعرف ب((معبد كرة القدم)) ثم أن المطلعين يعرفون ما جرت العادة القيام به في
الملاعب من طقوس دينية التماسا للفوز والبركة ، فلاعبو البرازيل مثلا يعمدون إلى رسم علامة الصليب عند
دخولهم الملعب ولو لمجرد تمرين عادي ، وبعضهم يتحاشى حلاقة شعر وجهه في اليوم السابق للمباراه تفاديا
للطالع السيء ، أما لاعبو الكاميرون فنجد من بينهم من يفضل دخول الميدان عن طريق الحائط بدل الباب
المسحور ، وبعضهم من يؤدي الصلاة داخل الملعب وما دون ذلك من السلوكيات التي وأن كانت عند البعض مثار
الابتسام إلا أنها تبقى المشاهد الحي على ما أكسبته من حب واشتياق في الوجدان
حيث أثبتت الدراسات الحديثة أن الرياضة البدنية تفيد الجسم كثيرا وتؤدي إلى
[center]